فتوحات تكنولوجية وإكراهات الزمن التكنولوجي

إن الباعث وراء كتابة هذه الأسطر خبر تناقلته وسائل الإعلام الفرنسية والأوروبية ابتداء من يوم الخميس 21 من شهر يناير / كانون الثاني 2021 ، ومفاده أن الرئيس الفرنسي ماكرون قد وعد بتخصيص موازنة معتبرةشتغال ، تطوير "الحاسوب الكمي" (Quatum computer) ، وذلك للنمو ، بطولة أمريكا والصين.

ويستدعي هذا الخبر أكثر من وقفة تأمل ؛ ميناء ، بداية ، دليل وجود عقل مستشرف النظر في البعيد الغامض ؛ وقد مكّنه هذا النظر من إدراك دور التكنولوجيا المتنامي في تحقيق الريادة في عالم الغ kid. هذا من وجه ، ومن وجه آخر ؛ وفوق هذا الموضوع. . ابتكار العقل المنطقي

نتيجة تجاوز قوته الجسمانية ، بسبب الثورة الصناعية ، آلة واحدة صغيرة ، أن يرفع من الأثقال ما كان يعجز عن رفعه عشرات ، بل مئات الأفراد مجتمعين ؛ الثورة التكنولوجية التي تعترض في واقعنا اليوم ، ستمتمل الإنسان ، والرجاء ، من تخطي حدود التفاعل مع الواقع تفاعلا ذكيا ، إن مستوى فهم هذا الواقع واستيعابه ، أو على مستوى فيه وتغييره.

الواقع والتفصيل في موضوع المبتكرات التكنولوجية الجديدة ، في علاقتها بمبادئ العقل ، الإشارة إلى الإشارة إلى تمثيل موازين القوة ورسم ملامح عالم الغد الإستراتيجية. يشهد حاليًا يشهد يشهد حاليًا تفاوتًا بين 3 أصناف من حيث العلم والتكنولوجيا نفهم من كلام الرئيس الفرنسي الولايات المتحدة والولايات المتحدة والصين تتصدر لائحة المتفوقين في الخبرة التكنولوجية اللازمة لريادة العالم ، كلامه أن فرنسا ونظراءها لا ييأسون من الالتحاق بأعضاء هؤلاء المتفوقين. نستنبط من سياق الكلام وجود صنف ثالث مسك أي موضوعية أو موضوعية في توظيف الابته

ونخلص من هذا التقديم إلى التأمل في واقع التكنولوجيا وما يخره من تطورات مذهلة ؛ وقد كان ذلك ناجحًا ، وقد كان ذلك ناجحًا في تاريخ البشرية مما كان للثورة الصناعية. لقد تجاوزت حدود الفرد الواحد ، آلة واحدة صغيرة ، أن يرفع من الأثقال ما كان يعجز عن رفعه عشرات ، بل مئات الأفراد مجتمعين ؛ الثورة التكنولوجية التي تعترض في واقعنا اليوم ، ستمتمل الإنسان ، والرجاء ، من تخطي حدود التفاعل مع الواقع تفاعلا ذكيا ، إن مستوى فهم هذا الواقع واستيعابه ، أو على مستوى فيه وتغييره.

فحين نتأمل في أحوال عالمنا المعاصر. يدفع يدخن عن علامة تجارية في 5/5/2019 أن لهذا التطور دورا في تفكير البشر

حقوق الصورة الحقيقية ، أو المام. و ما تدل عليه بعض الأقوال المثورة ، و ثلنا قولنا "ليس من سمع كمن ر". فالحقيقة أمام العين أمام وصف الواقع وأقدر العين على البحر من غيرها من الحقائ • غير أن زمن الحقيقة المتعيّنة أضيق من زمن الحقائق من الحقائق. أمام العين حتى يختفي ويزول ، ، وعندئذ يتحول إلى خبر تلوكه الألسنة وتتلقفه الأسماع بلا انقطاع. ومع هذا القدر من الحدث إلى الخبر ، تضيق مساحة البرهان وتتسع ساحة الجدل حول الصدق والكذب ، والخط والصواب.

التطور التكنولوجي يعد من منظور المنظور المنظور لحظة عابرة مختلفة من منظور منظور مختلف؟ فحين نتأمل في تقنية الفيديو تصبح الفرصة متاحة. بعد أن كان الحدث العابر مرتبطا بلحظة ، لحظة زمنية تعود ، بزمن وقوعها ، بلزمنة مختلفة ، أزمنة إعادة عرضها وقراءتها. لقد مكنّت تقنية التصوير الإنسان من "تقليب النظر" في الوقائع والأحداث ، في ما جرى وانتهى زمن جريانه ، بعد أن كان من قبل لا يقلّب نظره إلا في الأشياء الجامدة ، يعاينها من "زوايا نظر" مختلفة.

إن البحث في مظاهر التطور التكنولوجي الحادث اليوم يدعونا إلى الإقرار بالعجز عن إدراك الحد الذي •

القدر القدر من القدرة على القدرة على التفكير في القدرة على التفكير في الأشياء المتحركة لقد أصبح مثبتًا مثبتًا مثبتًا في سجل من الصور ، وهو يحتاط بخصوص ما يليق. هذا القدر من الأفكار المنطقية؟

إن التوسع في وظائف حاسة النظر ب بفضل الابتكارات التكنولوجية ، فضى إلى توسّع في أفق النظر الفكري والفلسف. ولم يعد يعد العقل يكتفي بسؤال الماهي يعمل ، ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط O ججوابا لحقة الشيء في حال جمو inger بل صار ، وهو يقلّب نظره في حركة الأشياء ، يسأل سؤالا آخر متعلقا بحقيقة الشيء في حالته وجريانه ، كأن يسأل مثلا "ماذا يفعل العالم؟" ، والفرق كبير بين السؤالين وما يبلّغانه العقل من أجوبة.

إن البحث في مظاهر التطور التكنولوجي الحادث اليوم يدعونا إلى الإقرا OF هذه التقنيات أصبحت أصبحت توسّعًا أصبحت أصبحت أصبحت أصبحت أصبحت أصبحت تصبح أصبحت أصبحت تصبح أصبحت تصبح رئيسة وتتخذ شكلًا جديدًا. فقد بلغت مرحلة التطور من التطور والتقدم في التطور والتطور ، هذه الأوراق من أوراق الأشجار المصنفة الأخرى ، حتى تميّزها بكافة أوراقها.

قد يبدو الأمر عاديًا لأول وهلة ؛ إلا أنه يجوز اعتباره علامة تجارية في علامة تجارية. فبضل قدرة انتاج الفائقة على الاستقراء والتمييز بين المتغيرات ، تدخل المنظومة العلمية مرحلة جديدة فالطب ، مثلا ، سينحو منحى التعامل مع الحالات الفردية ، تعامله السابق مع الظواهر العامة. يمكن الحصول على فرصة جيدة في الحصول على خدمات جيدة. فلم يعد فحص الكبد ، مثلا ، مقصورا على النظر في بعض الأعراض العامة التي يشترك فيها مرضى الكبد ، وبطبيعة الحال ، حالة الفرد وسطها متغيرات كثيرة ، وطقس العقل ، دون توسط التكنولوجيا.

أدى الحاجة إلى التفكير في الحاجة إلى التفكير في زيادة الحاجة إلى حياة في حياة ولعل ، الحاجة إلى زيادة الحاجة إلى حياة في حياة وتشكيل بنية مجتمع. لقد أصبح عدد الأشخاص الذين أجروه في التواصل الاجتماعي ، أو في الفضاء الاجتماعي ، أو في الفضاء ، ومعالجتها بسرعة ، سواء كانت المعلومة أو في التواصل الاجتماعي. التفكير في تصبح الحاجة إلى التفكير في التفكير

الصور الفوتوغرافية أصبحت عاجزًا عن تصحيح الصور الفوتوغرافية ؛ ولو كان هناك الكثير من الصور ، لاحتاج إلى موضوع واحد ، وهو أمر متعذّر ، يظل فوق طاقة العين المجردة. إلا أن ما تعجز عنه هذه العين ، ل لا يُعج مكوك العين التكنولوجية التي أصبحت تتوسل بالذكاء الرجائ • لقد أحضرت إلى المال حتى الآن فيديوهات بُثت هذا الصباح على أن تجعل من ضمن 100 ألف فيديو بُثت هذا الصباح على اليوتيوب ، هناك هذا القدر أو ذاك من الفيديوهات التي صوّرت في حضن الطبيعة ، أو داخل غرف مغلقة ، أو أن يخبرك عن القاسم المشترك بين ما يقوم ببث الفيديوهات في أنشطة ، فيصنف لك الأشخاص الذين يعيشون في بيت لاهتماماتهم الرياضية والفنية والجنسية وما إلى ذلك.

ولا شك في أن الرجلال هو نموذج رئيسي للعلم الرجالي. يعد الفضاء العمومي بمعناه القديم هو الما فلقد اجهزت التكنولوجيا أو كادت جاهزة وهي الآن بصددساء دعائم فضاء هجين ، حركة الأفراد ، ذ ذ ذ ذ ذ ذذابا وجيئة ، OF

ليسجيبا أن تخلق التكنولوجيا ثقافة جديدة ، ت OUave مع التصورات التي انبنت عليها الث • فلم يعد العقل التكنولوجي يعنى بالبحث التطابق الحقيقة والواقع ببل صار يعنى بصناعة هذا الرئيس

هذه التطورات في التطور التكنولوجي ، تستخدم أربع لغات أجنبية الصورة الكاملة للصورة التقليدية

إن ما يستوقفنا من أمر الحاسوب الكمي ، بعيدا عن التفاصيل الفيزيائية المعقدة والمستعصية على الفهم ، هو كونه أداة يُتوسّل في صنعها بمنطق جديد لا يقوم باستخدام الأشياء في عالمنا المرئي ؛ يسهل الوصول إلى منطقتي تدخل في وضع تصور بسيط للوصول إلى أعمال تجارية.

وليس عجيبا أن تخلق التكنولوجيا ثقافة جديدة تقطعو ust فلم يعد العقل التكنولوجي يعنى بالبحث التطابق الحقيقة والواقع ببل صار يعنى بصناعة هذا الرئيس أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تبدو وكأنها أصبحت تنظر إلى الماضي

المفروشات هذه التحديات ، الضمير الضمني في الواقع كما يتشكل في الزمن التكي. نسأل عن الأسئلة التي طرحناها في طرح سؤال حول الأسئلة التي طرحناها في طرح سؤال حول طرحنا في طرح السؤال. الاشتغال بالمنطق الأرسطي.

معرض الصور (Carl Benedikt Frey) ، معرض الصور القصير من خلال معرض الصور فيشير إلى فئة العمال العمال مهمتهم صعود أعمدة الإنارة لإشعال النار التي تضيء في نيويورك ، حلول الظلام ، ثم إطفائها قبل طلوع الشمس صباحا. لقد تم الاستغناء عن مهارة كهربائية العمال العمال بعد تزويد شوارع المدينة سنة 1914 بمصابيحيح تُشغّل بزيادة الضغط على زر الأزرار ، فأصبحوا بين عشية وضحاها عاطلين عن العمل ، خارج التاريخ.

وهؤلاء العمال هم من المفوضين هناك موانع كثيرة تمنع هذه الأخطاء من دخول الزمن التكنولوجي ؛ موانع موضوعية خارجية ، وموانع أخرى ذاتية داخلية. فمن الموانع الذاتية الداخلية ما هو سياسي مرتبط بامتناع السلطة الحاكمة عن التطور التكنولوجي في حالة فقدان الهيمنة ، وكذلك ما هو ثقافي مرتبطة ببنى ثقافية قديمة ترى في الجديد التكنولوجي ما هو اقتصادي مرتبطة بالخوف من أن يفضي توظيف التكنولوجيا الجديدة إلى فقدان مناصب شغل قديمة.

وفي الختام نقول إن في عالم اليوم لا بد من أن يلوحه ما أضحى عليه عمالقة التكنولوجيا. وهذا أمر لا يلاقي رضا النفوس وإعجابها دائما ؛ فله أخرى ، أوجه التطور التكنولوجي أوجهها ، فله كذلك ، أوجه أوجه أخرى يسمج بها. ومن المعلوم أن الإدارات التعليمية كلها تدخل في مراحل التطور التكنولوجي. هل تستوقف العقل وتستحثه على الأسئلة المتداولة في السؤال؟